مريم خليف
دخل شاب ليجد صديقة زوجته في غرفة النوم عارية تماما كانت زوجته مسافرة و تفاجئ من هذا المنظر و لاكنه رجل فقط لم يستطع ان بقاوم منظرها ممدة بجسمها المشهي و نظرتها السكسية مثل القطة الشرسة لم تكن محتاجة ان تقول اي شيء ليصبح زبه مستعد كانت تحلب بزازها و تلعب بكسها بطريقة ساخنة و منظرها و هي تستمني و تمتع نفسها و تنظر الى مكان زب الظاهر من سرواله ذهب اليها وضع يدها على بزازها ليتأكد انها حقيقة امامه و قالت له اعمل ما تريد و لنبقى هذا بيننا لقد اردت منذ اليوم الذي قدمتك زوجتك لي و اليوم ارت ان احقق حلمي معك و كانت اجابته هو ان نزل على بزازها بمصهم و يلحسهم و يرضعهم بجوع و لحفة و يده الاخرة تدعك ثديها الاخر بعدها قامت و قلعت له ملابسه و لحست شفايفها و هي تنظر الى انتصاب زبه الطويل نزلت على ركبتيها و عندما امسكت بزبه و بدات تحلبه له و تلعقه فقد السيطرة و لم يعد يهمه اين هو و لا مع من كل ما يريده ان يبقة في هذه اللحظة و يتمتع بها … رضته مثل الطفلة الجائعة و يديها تدعك خصيتيه و عندما نزل رغوة زبه على لسانها بدات تغنج ثم اخرجته من فمها و وضعته بين بزازها الكبيرة و بدات تدعكهم عليه و بالرغم ان يديها كانت ناعمة و لاكن بزازها انعم بمئة مرة كان يشعر انه ينيكها من طيزها و مع هذه الفكرة امسكها من شعرها و قومها حتى اصبحت واقفة معها ثم رفع رجلها و امسك زبه و ادخله الى كسها و بدا يحويها ااه اااه ااه نعم هكذا بسرعة اااه اقوى ااه اااياي لم يعد يفكر في شيء الان كل ما يهمهم المتعة و زبه يدخلها و يخرجها و يلمس نقطة شهوتها بداخل كسها الوردي ثم بعدها جلس و ركبته بمؤخرتها و عندما انتهى من حويها بعنف نزلها على ركبتيها و فرغ في وجهها و فمها حليبه اللزج .